برامج مجانية

تحميلات نداء الابمان تحت الصورة

تحميلات : برنامج الذاكرالقرآن مع الترجمةبرنامج القرآن مع التفسيربرنامج القرآن مع التلاوةبرنامج المكتبة الالكترونية.

*********** 9 مصاحف في الوسط جاهزة جديدة

/ /   /

Translate الترجمة

الاثنين، 28 ديسمبر 2020

قصص الابرار



1..
قصص واقعية فيها عبر قصة الإبن البار
RaDwa ADel 25 أكتوبر، 2018
دقيقة واحدة
لمحبي قراءة القصص والحكايات القصيرة استمتعوا معنا الآن بقراءة مجموعة قصيرة مميزة وجميلة من احلي قصص واقعية فيها عبر وحكم ومواعظ جميلة ومؤثرة نقدمها لكم في هذه المقالة عبر موقعنا قصص واقعية ونتمني لكم قراءة ممتعة ومفيدة، وللاطلاع علي المزيد من اجمل القصص الهادفة والمفيدة لجميع الاعمار تابعونا يومياً عبر قسم : قصص وعبر .

قصة الإبن البار
يحكي أنه في يوم من الايام كان هناك شاب يعيش مع والده العجوز، وذات ليلة بينما كان الاب والابن جالسان معاً إذا برجل يطرق باب منزلهما، اسرع الابن يفتح الباب فدخل الرجل دون استئذان وهجم علي الاب واخذ يتحدث معه بحدة ويهدده قائلاً : إن لم ترد لي اموالي سوف اقتلك، ما إن سمع الابن هذه الكلمات حتي امسك بالرجل بالقوة ومنعه عن ولاده وقال له : كم دين والدي لك ؟ فأجابه الرجل في عصبة : 50 ألف ريال، تركه الابن واسرع الي غرفته واحضر منها 25 ألف ريال رماها امام الرجل وهو يقول : هذا كل ما لدي الآن، وسوف اعطيك بقية مالك قريباً بشرط ألا تقترب ثانية من ابي، اموالك من اليوم عندي انا لا تطالب بها احد آخر، اخذ الرجل الاموال وذهب في هدوء .
اخذ الاب يبكي حزيناً وهو يقول للابن : ولكن هذه الاموال التي ادخرتها من عملك من اجل الزواج يا بني، كيف تدفعها لي، اسرع الابن يحتضن والده ويقبل رأسه قائلاً : هذا من فضل الله علي وكرمه يا ابي ثم فضلك وكرمك علي، فمالي كله لك والله يرزقنا من عنده ان شاء الله .
 
  
 
في اليوم التالي ذهب الابن الي عمله مهموماً لا يدري من اين يجمع بقية المال من اجل سداد الدين، وهو مجرد رجل بسيط فقير واجره في العمل قليل يكاد يكفي قوته وقوت والده، ثم قرر الابن ان يكف عن التفكير ويترك امره لله عز وجل ويتوكل علي الله فهو حسبه، وما إن وصل الابن الي عمله حتي التقي هناك بصديق كان ينتظره، بمجرد أن رآه سلم عليه في حرارة وقال له : ابشر يا اخي، لقد جاءك عرض عمل براتب كبير جداً لدي واحد من اهم واشهر رجال الاعمال في المدينة، حيث طلب مني ان اجد له شخص امين ومتفوق وانا رشحتك، وسوف تأخذ اجر 25 الف ريال في الشهر .
لم يصدق الشاب ما سمعه، واسرع الي رجل الاعمال في لهفة، وعندما تمت المقابلة اعجب به رجل الاعمال كثيراً وشعر باجتهاده وتفوقه واتفق معه علي كافة تفاصيل العمل ثم قرر أن يعطيه راتبه كاملاً كمنحة مقدمة قبل البدء في العمل، فأخذ الابن يبكي لأنه شعر بنعمة الله عز وجل عليه وفضله، فسأله الرجل لماذا تبكي فأخبره ما حدث فقرر رجل الاعمال ان يسد الدين عن الاب بالكامل ليحتفظ الابن براتبه .. هذا هو فضل بر الوالدين واثره في حياة الانسان . 
-------------------------------------------
-------

 

 

 

 

 

hghfvhv

 

 

--------
2
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما راق لي قصة البر لهذا الإبن الوحيد لأمه
 قصة أبكتني 
ترويها دكتوره/ دخلت علي في العيادة امرأة في الستينات بصحبة ابنها الثلاثيني ! ..
لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها ويمد لها الأكل والماء ..
بعد سؤالي عن المشكلة الصحية ...وطلب الفحوصات سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولا ردودها على سئلتي
فـقال : إنها متخلفة عقليا منذ الولادة تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟ قال: أنا قلت: والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟.. قال: أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها وانتظرها إلى أن تنتهي وأصفف ملابسها في الدولاب وأضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !
قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟! قال: [لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة] اندهشت من كلامه ومقدار برّه وقلت: وهل أنت متزوج ؟ قال: نعم الحمد لله ولدي أطفال قلت: إذن زوجتك ترعى أمك ؟ قال: هي ما تقصر وهي تطهو الطعام وتقدمه لها وقد أحضرت لزوجتي خادمه حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر! زاد إعجابي ومسكت دمعتي !
نظرت الأم لـولدها وقالت: متى تشتري لي بطاطس ؟! قال: أبشري ألحين أوديك البقالة! طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين ! التفت الابن وقال : والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار.." سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة " !
وسألت : ما عندها غيرك ؟ قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر .. قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ .. قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات ! قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟ أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟ قال : يادكتورة.. أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها .. كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..
مسك يد أمـّه , وقال : يللا ألحين البقالة ... قالت : لا نروح مكـّة ! .. استغربت ! قلت: لها ليه تبين مكة ؟ قالت: بركب الطيارة ! قلتله : بتوديها لـ مكّة ؟ قال : إيه.. قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟ قال : يمكن الفرحة اللي تفرحها لاوديتها.. أكثر أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها .. خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة بكيت من كل قلبي ..
وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أماً .. فقط حملت وولدت لم تربي ، لم تسهر الليالي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لألمه ، لم تبكي لبكائه ، لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم... ولم.. ! ومع كل ذلك .. كل هذا البر...! فـ"هل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء..مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا"؟!
انشرها. علها ان تستيقض قلب عااااااق /والله اني كذا مره قريتها وكني أول مرة اقراها الله يرزقنا برامهاتنا
أخوكم المحب
الوااا(بالله)اااثق
 
التوقيع: وما من كاتب الا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بخطك غير شيء يسرك يوم القيامة ان تراه
====================================
3..
قصة الإبن البار 
أقدم لكم قصة الإبن البار من خلال موقع قصص مذهلة للمزيد من القصص زوروا قسم قصص قصيرة
قصة الإبن البار
في قديم الزمان يحكي أن كان هناك رجل عجوز لديه ثلاثة أبناء يعيشوا حياة سعيدة مليئة بالحب ، وفي أحد الأيام أتاه المرض الشديد وأزاد عليه السوء حتي أقترب من الموت وكان أولاده الثلاثة يتنافسوا في خدمته وتمريضه
وطلب الأبن الصغير من أخوته أن يأخذ أباه إلي بيته لكي يتفرغ بخدمته ، ولكن رفضوا وبعد ذلك وافقوا حين أخبرهم بأنه سيتنازل لهم عن نصيبه في بيت والده وافقوا وأنتقل الأب إلي بيته وتعاون هو وزوجته في خدمه أبيه وتمريضه حتي أتاه الموت .
وذات ليلة رأي أبنه أباه في منامه فأخبره أنه قد خبأ كنزًا في مكان ما وفى اليوم التالي ذهب االإبن إلى المكان الذي أخبره والده عنه ، فوجد صندوقًا صغيرًا مليئاً بالجواهر والأموال ، أخذ الابن الصندوق ، وذهب إلى إخوته ، فقص عليهم ما حدث.
فقالوا له إنك تنازلت عن ميراثك ونصيبك وليس لك حق في هذه الأموال
وفى الليلة التالية رأى نفس الحلم وذهب إلي المكان الذي أخبره عنه وعثر على الأموال ذهب بها إلى إخوته ، فأخذوها منه ، وقالوا له كما قالوا من قبل .
وعاد إلي بيته حزيناً ، وأثناء نومه رأى أباه مرة أخري في منامه فأخبره أنه وضع دينارًا في جرة الماء في حقلهم البعيد
ذهب الإبن إلى إخوته يخبرهم بما رأى في منامه فسخروا منه وقالوا له :دينار واحد ؟! خذه أنت إن شئت .
اتجه الإبن إلى الحقل ، فأخذ الدينار وبينما هو في الطريق قابل صيادًا عجوزًا يعرض سمكتين للبيع فاقترب منه وسأله :
كم ثمن هاتين السمكتين ؟!
فقال الصياد : لا أريد سوى دينار واحد .
فأعطاه الدينار وأخذ السمكتين ، وعندما وصل إلى البيت أعطى السمكتين لزوجته، وطلب منها أن تعدهما للطعام .
وعندما شقت الزوجة بطن السمكة الأولى حتى وجدت شيئًا يلمع ، فأخرجته ، وجدت جوهرة كبيرة ،
مدت الزوجة يدها بالسكين لتفتح بطن السمكة الأخرى ، فكانت المفاجأة ، لقد وجدت جوهرة ثانية في بطن السمكة الأخرى. وتناقل الناس أخبار تلك الجوهرة الثمينة، فلما علم الملك عن تلك الجواهر أمر بإحضارها له ، وأعطي الرجل أموال كثيرة مقابل تلك الجواهر
لأنه كان برا بوالده وصادقا مع اخوته رزقه الله من حيث لا يحتسب
قال الله تعالى : ( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ) [ الطلاق : 2- 3 ]
====================================
4..
قصة الولد البار  السلام عليكم
مرحبا بكم زوار موقع قصص
في قصة الولد البار
أتمنى لكم مشاهدة ممتعة

روي أن ولدا بارا بأبوه كان صالحا ، وكان يبذل جهده لينال رضا الله ، ويكتسب محبة والده. وفي يوم من الأيام أعجبه بره بوالده، واغتر بكثرة احسانه اليه، وجميل فضله عليه، فقال لأبيه: ... اني أريد أن أصنع بك من البر والخير أضعاف ما فعلته بي في صغري من الجميل، والاحسان ووالله لا تطلب شيئا مهما كان عسيرا الا يسرته لك ، أو بعيدا الا قربته منك. وكان الوالد حكيما مجربا ، فلم يشأ أن يصدم ابنه في مشاعره أو يجرح احساسه ووجدانه. فقال له : يابني لست أشتهي شيئا في هذه الحياة الا رطلا من التفاح أسرع الابن وأحضر له أرطالا من التفاح ووضعها بين يديه، وقال خذ منها حاجتك أو خذها كلها فاذا فرغت من تناوله أحضرت لك أضعاف أضعافه، فأنا أقدر علي كل شيء تطلبه. وقال الأب: أن في هذا القدر من التفاح كفاية لنفسي، وسد لحاجتي ولكن لا أريد أن آكله هنا، ولا تطيب نفسي الا بتناوله فوق قمة هذا الجبل ، فاحملني اليه يابني ان كنت بارا بي فهش الابن لمطلبه وقال: لك هذا يأبي ثم وضع التفاح في حجره ، وحمله علي كتفه وصعد به الجبل حتي وصل الي أعلاه ، وأجلسه في مكان مريح، ووضع التفاح بين يديه وقال له: يا أبتاه خذ حاجتك منه ، فان نفسي طيبة بذلك فجعل الوالد يأخذ التفاح لا ليأكله، ولكن ليرمي به الي أسفل الجبل ، فاذا فرغ منه أمر ابنه أن ينزل فيجمعه له وتكرر ذلك ثلاث مرات، وكلما قذف به الأب، يعيده الابن، وفي المرة الرابعة نفذ صبر الولد وضاق صدره وأخذ يغمغم مغتاظا، ففطن الأب الي الغضب في وجهه فروح عن نفسه ، وربت علي كتفه وقال له: ( لا تغضب يابني ففي نفس هذا المكان ومن فوق هذا الجبل كنت ترمي بكرتك فأنزل مسرعا لأعيدها، ما أخذني الملل ولا أجهدني التعب حرصا علي ارضائك وانت صغير) "ممكن تحط تعليق بدعوه من قلبك لوالدك الغالي" بعد قراءتك للقصة : اكتب تعليقك بدعاء لوالدك
-اضغط على شير - مشاركة كي يستفاد أصدقائك
.
إقرأ أيضا: قصة الزوجان الذين لا ينجبان
قصة العجوز المريضة
نصائح مهمة لكل بيت
.
=========
قصة الابن البار ووالده



الوالدين هم اغلى ما فى الوجود ببركة دعائهم ورضاهم عنا نعيش فى هذة الدنيا فمن مات والديه قد فقد الكثير ومن يعيش فى هذة الدنيا ولا يعرف قدر والديه فهو خاسر وظالم لنفسه وهنا جئنا لكم بقصة رائعة عن بر الوالدين اتمنى ان تنال اعجابكم:
تحدث أحد الآباء فقال أنه قبل خمسين عاماً حج مع والده
بصحبة قافلة على الجمال وعندما تجاوزوا منطقة عفيف
رغب الأب أن يقضي حاجته فأنزله الابن من البعير
و مضى الأب إلي حاجته وقال للإبن انطلق مع القافلة أنت و سوف ألحق بكم
مضى الإبن وبعد برهة من الزمن التفت ووجد أن القافلة بعدت عن والده
فعاد جارياً على قدميه ليحمل والده على كتفه ثم أنطلق يجري به
يقول الابن: و بينما هو كذلك أحسست برطوبة تنزل على وجهي و تبين لي أنها دموع والدي
فقلت لأبي: و الله إنك أخف على كتفي من الريشة فقال الأب ليس لهذا بكيت
و لكن في هذا المكان حملت أنا والدي.
فيا لها من قصة رائعة نتعلم منها الكثير نتعلم منها انه عليك ان تعامل والديك كما تحب ان تعامل من اولادك

===========
 
 
=================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ج5.معاني القران للنحاس

ج5.معاني القران للنحاس ج5. الكتاب : معاني القرآن الكريم المؤلف : ابو جعفر احمد بن محمد بن اسماعيل النحاس أي والحافظاتها ونظيره ... ...